المشهد الأول:
سيارة حكومية لقطاع أمني أو جهة خدمية حكومية . يقودها شاب لم يصل إلى المرحلة الثانوية شلة شباب ولفلفه دوران بالشوارع وكل هذا تحت نظر الجهات الأمنية.
المشهد الثاني:
عامل نظافة يدور بشوارع المدينة يقترب بهمة ونشاط نحو أماكن جمع النفايات. يحمل كيس بيد وفي الأخرى قضيب حديد مدبب الرأس . يعبث بأكياس النفايات ليتركها بعد ما جمع منها العلب المعدنية . فالبقية ليست ذات أهمية .
المشهد الثالث :
غيوم تتجمع تبشر بقدوم الخير والغيث فرحة تملا قلوب الناس تهطل أمطار تزهو الدنيا وتزداد خضرة ونظارة. ثم تنكشف لك حفر بالطرقات وتكثر بالشوارع المستنقعات لتكشف زيف وخداع أصحاب المقاولات.
المشهد الرابع :
حلوه و مزيونه أنعم عليها الله بنعم منها بنات محرومة اللبس به الشباب مفتونة وتمشي بالشارع مشيه مجنونه . نقاب وعيون مرسومه وعباية مخصرة وحدود جسمها موسومة . وتزعل ليش الشباب بالشارع يعاكسونها الذنب على مين يابنت الأصول سؤال والجواب عندك موجود .
المشهد الخامس :
راجل مسؤل عليه المركز باين والهيبة عنه معروفه. في المحافل مقدم ومنصبه معروف ومحترم وللأسف عند أقرب أشارة مرور يقطع الحمراء بلا اهتمام مرتكز على المنصب وإلا مرض قديم أسمه اللامبالاة.
المشهد السادس:
صورة من أبداع الخالق في الخلق مزينه بلحية جميلة وسوم الدين من حنايا وجهه تشع مظهر الالتزام واضح عليه وبكلمة الدين كل حديثة وحكاويه مظهر جميل التزام نصح ونشاط في العبادة ومع الساعات الأولى لمعاشرته تكتشف سؤ أخلاق ماله مثيل ليه يا هذا ماسمعت بحديث الحبيب عليه الصلاة والسلام {أنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق }
المشهد السابع:
طفل بيده زجاجة عصير يفرغ محتواها في جوفه وبعدما انتهى منها يلقيها في الطرق فتتحول لأذى في طريق المسلمين هنا مصيبة والمصيبة الكبرى إن الطفل بصحبة والده ولم يصدر من الأب أي تعليق . أين تعليم الأبناء حقوق الطريق وإماطة الأذى عن الطريق.
المشهد الثامن:
سيارة معروفة بالهيئة موصوفة مهمتها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقت الصلاة جهودها ملموسة وبعد الصلاة ما تلقى لها أي أثر وين الدور المأمول من حراس الفضيلة..
المشهد التاسع:
نقطة تفتيش أمنيه للأمن والمحافظة عليه مهمتها مبنية الغريب أنها صارت نقطة فرز وانتقائية سيارة معروف صاحبها تمر سيارة فخمه تمر سيارة عادية تتوقف ولابد من مخالفه ولو على نور مكسور وين الإحساس بالوطنية الأمن أمانة قوميه مافيها مصالح ومجاملات اجتماعية
سيارة حكومية لقطاع أمني أو جهة خدمية حكومية . يقودها شاب لم يصل إلى المرحلة الثانوية شلة شباب ولفلفه دوران بالشوارع وكل هذا تحت نظر الجهات الأمنية.
المشهد الثاني:
عامل نظافة يدور بشوارع المدينة يقترب بهمة ونشاط نحو أماكن جمع النفايات. يحمل كيس بيد وفي الأخرى قضيب حديد مدبب الرأس . يعبث بأكياس النفايات ليتركها بعد ما جمع منها العلب المعدنية . فالبقية ليست ذات أهمية .
المشهد الثالث :
غيوم تتجمع تبشر بقدوم الخير والغيث فرحة تملا قلوب الناس تهطل أمطار تزهو الدنيا وتزداد خضرة ونظارة. ثم تنكشف لك حفر بالطرقات وتكثر بالشوارع المستنقعات لتكشف زيف وخداع أصحاب المقاولات.
المشهد الرابع :
حلوه و مزيونه أنعم عليها الله بنعم منها بنات محرومة اللبس به الشباب مفتونة وتمشي بالشارع مشيه مجنونه . نقاب وعيون مرسومه وعباية مخصرة وحدود جسمها موسومة . وتزعل ليش الشباب بالشارع يعاكسونها الذنب على مين يابنت الأصول سؤال والجواب عندك موجود .
المشهد الخامس :
راجل مسؤل عليه المركز باين والهيبة عنه معروفه. في المحافل مقدم ومنصبه معروف ومحترم وللأسف عند أقرب أشارة مرور يقطع الحمراء بلا اهتمام مرتكز على المنصب وإلا مرض قديم أسمه اللامبالاة.
المشهد السادس:
صورة من أبداع الخالق في الخلق مزينه بلحية جميلة وسوم الدين من حنايا وجهه تشع مظهر الالتزام واضح عليه وبكلمة الدين كل حديثة وحكاويه مظهر جميل التزام نصح ونشاط في العبادة ومع الساعات الأولى لمعاشرته تكتشف سؤ أخلاق ماله مثيل ليه يا هذا ماسمعت بحديث الحبيب عليه الصلاة والسلام {أنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق }
المشهد السابع:
طفل بيده زجاجة عصير يفرغ محتواها في جوفه وبعدما انتهى منها يلقيها في الطرق فتتحول لأذى في طريق المسلمين هنا مصيبة والمصيبة الكبرى إن الطفل بصحبة والده ولم يصدر من الأب أي تعليق . أين تعليم الأبناء حقوق الطريق وإماطة الأذى عن الطريق.
المشهد الثامن:
سيارة معروفة بالهيئة موصوفة مهمتها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقت الصلاة جهودها ملموسة وبعد الصلاة ما تلقى لها أي أثر وين الدور المأمول من حراس الفضيلة..
المشهد التاسع:
نقطة تفتيش أمنيه للأمن والمحافظة عليه مهمتها مبنية الغريب أنها صارت نقطة فرز وانتقائية سيارة معروف صاحبها تمر سيارة فخمه تمر سيارة عادية تتوقف ولابد من مخالفه ولو على نور مكسور وين الإحساس بالوطنية الأمن أمانة قوميه مافيها مصالح ومجاملات اجتماعية
تعليقات
احترامي لمداد قلمك ورقيه...
دمت راقيا ..