التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠٠٨

المنجد والهجمة الغبيية من الغرب والاذناب الليبرالية

هل فكر احدنا تفكيراً جدياً كيف حور المطبلين أذناب الغرب الحقير وكيف ترجم حقراء الغرب أيضاً كلام الشيخ الفاضل محمد المنجد وكيف جعلوا منها حملة بربرية للنيل من مقام الشيخ ومن الاسلام عموماً وهنا أحببت ان انقل كلام الشيخ حرفياً وننظر كيف نطقه الاعلام الغربي الغبي وشلة حسب الله الامريكية التي تعيش بين ظهرانينا وقد سقطوا هم سقطات إعلامية لا يسقطها مبتدئ في فن الإعلام والى ما قاله الشيخ الفاضل : (( الفأر في الشريعة الاسلامية ايش نظرة الشريعة للفيران ؟ سؤال .... مو سموها سمت الشريعة سمت الفار الفويسقة وأنه يقتل في الحل والحرم وانها تضرم على اهل البيت النار وأن الشيطان يسير هذه الفأرة يعني هذه من جنود أبليس يسيرها أبليس وأن اذا وقعت في إناء فيه سم ن القوها وما حولها اذا كان جامداً وإذا كان ماعاً يعني يرمى كله ُ لإنها ن َ جِ سَ هْ ... الفأرة ........ يعني الفار في الشريعة الاسلامية شئ ممقوت يعني مفسد يعني كائن مفسد أيش رائيك الأن بالفار عند الاطفال يعني بعد توم وجيري إيش نظرة الاطفال للفيران ... يعني حتى الأشياء اللي طبعاً او شرعاً أو فطرتاً أو عقلاً يعني كائنات ممقوته صارت عند الاطفال حاجه ع

اليوم الوطني

في اليوم الأول للميزان 1385هـ الموافق 23من رمضان 1429هـ - الثالث والعشرين من سبتمبر 2008م يزهو الوطن بالذكرى الثامنةوالسبعين من ملحمة التوحيد والجهاد من ملحمة وكفاح الملك عبد العزيز لبناء هذه الدولة العظيمة مجد بناه الاجداد ليزهو به ويفاخر الابناء ويكملوا المسيرة بهذا الوطن المعطاء .. ففي هذا التاريخ السابع عشر من شهر جمادى الأولى عام 1351هـ أصدر الملك عبدالعزيز ـ طيب الله ثراه ـ مرسوما ملكياً يحمل الرقم 2716 يقضي بتغيير اسم مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية وذلك اعتباراً من يوم الخميس الأول من الميزان عام 1309هـ/ش الموافق 21 جمادى الأولى 1351هـ - الثالث والعشرين من شهر سبتمبر 1932م، واعتبر هذا اليوم التاريخي المجيد موعدا للاحتفال باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية في كل عام.. تسجيلا لذكرى إقامة هذا الكيان الذي جمع شمل الأمة ووحدة أركانها تحت مظلة راية التوحيد كثمرة لملحمة البطولة والجهــاد التي قادهـا الملك عبــدالعـــزيز منـــذ أكثر من مائة عـــام... وبهذا المرسوم تم التوحيد واستقرت البلاد وحمل هم الوطن للبناء وتحضيره للنهوض بثرواته ونشاط المخلصين

بركة شهر رمضان وأعاننا واياكم الله لصيامه وقيامه

أحمد الله حمداً كثيراً مبارك فيه واثني عليه له الفضل وحدة ولاشريك له والصلاة والسلام على النبي الطاهر الزاكي محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبه أجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .. بأي وجه التقيك يا شهر رمضان وعلى أي حال تتعود لنا . في قصور وتقصير وهجران للدين والمساجد وأهمال للقران في غفلة ولهو وأستشراف للمسلسلات الماجنة وتحضير لجدول مليئ بالنوم ومتابعة الفضائية والسهرات المسائية وكأن وجودك للهو والمتعة الدنيوية . ما لهذا شرع وجودك وما لهذا الحكمة من صيامك وفرضه وقيامك وبركته والتعبد في ايامك الفضيلة لنكسب من الرحمن عتقاً من النيران .. اواه كم أستحي منك يا شهر رمضان لاني لا اوفيك حقك من الاتيان بالطاعات للرب وحدة لاشربك ومن التقصير في آداء عباداتي .. لانشغالي بأنواع الطعام ... وعروض المسلسلات والمسابقات على الفضائيات ونسيت انك شهر العمل والعبادات ... وشد الحيل بالعمل الصالح وختم القران .... فرق كبير بين أستقبالي لك قبل عشرون عام من الان وبين هذا الزمن فهل تغيرت أنا أم الزمان أم أنت ياشهر رمضان وأجدني أجيب على نفسي لو أني حافظة على جذوة الايمان متقدة في قلبي لكان شهر رمضان جميل كما هي