التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كل عام وانتم بخير




عيدك مبارك وكل عام وانتم بخير اعادة الله علينا وعليكم باليٌمن والمسرات جلعكم الله وجعلنا من المقبولين في شهر رمضان ونصرالامة الاسلامية وجعل الله ايام المسلمين والمسلمات في خير وسعادة

بالامس كان العيد في اغلب الدول العربية والاسلامية واليوم في بعض البلدان فكل عام وانتم بخير واعادة الله أعوام عديدة واعماراً مديدة

وصلتني هدية العيد من اخي علي محمد واحببت ان ازين بها هذه المعايدة

تعليقات

‏قال غير معرف…

:::::::::::::::::::::

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

وكل عام وانتم بخير

عيدكم مبارك وعساكم من عوادة

:)

والله يحفظك ..

:::::::::::::::::::::
اخي العزيز / راشد العليان

السلام عليكم

زيّن الله ايامك بالمسرات

وتقبل الله صالح اعمالنا ، اردت تجديد التحية و الفرحة بالعيد السعيد .

تقبل المرور و التحية
‏قال lyalalhayat
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وكل عام وانتم بخير
الأخ راشد العليان
كل عام وإنت بخير
وعساك من عوادة
سعدت بالتعرف عليك
ولا عاد تضرب عصفور في أمثالك ^_^
كل عام وأنت الأرقى


الأنقى



والأسعد


أدام الله أعيادك

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

منافقون منتدى كرويتات جازان

بسم الله الرحمن الرحيم إن من آيات الله أن دين الإسلام الذي بعث الله به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ينتشر ويقبله الناس والاعداء يظنون أنهم بمكرهم ومداهناتهم للمسلمين بوضع اتفاقيات يظنون انها ستقضي على الاسلام وأنها في صالحهم فيعود الامر بخيبة املهم ويذهب تعبهم ادراج الرياح وجهدهم هباء ...ومن ذلك قصة صلح الحديبية التي كان ظاهرها لصاح المشركين , وسماها الله فتحا فدخل بسببها في دين الله الناس أفواجا ...وحصل بعد ذلك فتح مكة ...والدين الله عزيز والذي يمكر بعباد الله المؤمنين مسكين ! لأنه إنما يمكر بدين الله ومن مكر مكر الله به والله خير الماكرين ومِن مكر الله به أن يخذله عن الهداية فيضل يركض في الدنيا وهو يظن أنه صاحب الحذلقة والدهاء وإذا جاءه أمر الله هنالك يخسر المبطلون فكيف بحالك وأنت على شفير جهنم غدا ....المؤمنون قد جازوا الصراط إلى جنات الخلد في مقام امين عند مليك مقتدر وهم يطلعون على هؤلاء الذين كانوا معهم في الدنيا وهم في سواء الجحيم فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون .فبادر يامسكين بالصدق والا فما تغش إلا نفسك والله منجي المؤمنين من كيد كل منافق خوان ====== ماسبق هو طرح مبار...

من أعطاكم وكالة للدفاع عن نساء الوطن(معدل)

قل لي بالله ياسقط المتاع قل لي بالله ايها الحقير من أعطاك الحق ومن منحك وكالة للدفاع عن حقوق النساء في وطني . من كذب عليك وقال لك أن حقوقها في بلادي مهضومه . حقوقها في بلادي أجمل وأفضل حقوق ونحمد الله في بلادي النساء على قائمة الاهمية من الخدمة والحماية والرعاية في بلادي هناك ميثاق وأن لم يكن مكتوب النساء لهن حرمه واحترام في مشاهد كثيره تجدها تتقدم خطوات نحو جهاز الصرف الالي فتجد من الرجال كل احترام فيفسحون لها المجال لكي تتقدم عليهم وتصرف قبلهم تجد هذه الصورة في البنوك في المستشفيات في المطارات النساء ينجزن أعمالهن قبل الرجال لماذا أليس احترام لها وتقدير هذا ما لا تجدة في كل دول العالم الذي ادعى كذباً انه يحترم المرأة كذبوا في ادعائهم هؤلاء المدعون المدافعون عن حقوق المرأة اشباه الرجال أحقر من خلق الله على وجه الارض سود الله وجوههم يطالبون بحقوقها وهم يلهثون ليفترسوا جسدها ويستمتعوا به واذا شبعوا وارضوا شهوتهم الحيوانية أصبحوا لا يهتمون بها واخروا اهتمامتها . اليس هذا البوق الاعلامي الذي نزع منه الحياء ونزل الى مستوى الحيوانات ليمد يده على المذيعة التي تعمل تحت أدارته ويضربها وهو ...

على راسي يا منتظر الزيدي ..

من هو منتظر الزيدي: لمحة عن الصحفي منتظر الزيدي الذي يعمل لحساب قناة البغدادية العراقية: - من مواليد مدينة العمارة جنوبي العراق. - أعزب عمره 29 عاما، ويتميز بهدوء طبعه مع زملائه، معروف برفضة الاحتلال الأميركي للعراق. - كان عضوا في حزب العمال الشيوعي الذي حل نفسه قبل سنتين واندمج مع الحزب الشيوعي العراقي. - كان عضوا في اتحاد طلبة العراق الذي يعتبر أحد واجهات الحزب الشيوعي العراقي. - تخرج من كلية الإعلام في بغداد لكنه حديث عهد في الصحافة وعمله في قناة البغدادية يعتبر أول ممارسة له للعمل الصحفي. - اختطف من قبل جماعة مجهولة في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني 2007 ثم أطلق سراحه بعد ثلاثة أسابيع في ظروف لم يعلن عنها. - معتقل حاليا لدى حرس رئيس الوزراء العراقي وهناك مطالبات من عدة مؤسسات صحفية عراقية بإطلاق سراحه. فلله درها من يد حملت ذلك الحذاء البسيط ليحني راس اعظم دكتاتور في هذا الوقت ليخبر العالم كله أن من ترونه من عظمة زائفه من بوش وغطرسه وغرور يحنيها حذاء من رجل شجاع أسمه منتظر .لقد فتح اعيننا أن امريكا جبناء ولن يكلف الامر الا حذاء شجاع .. والحذاء هنا ماهو الا رمزيه لبساطة السلاح...